مراقبة الاستجابة البدنية والنفسية لأحمال التدريب والمنافسة لدى رياضيين من أجل تفادي حالات خطر الإصابة والتنبؤ بها بشكل أفضل.
إنشاء منتجات غذائية مخصّصة لتحسين أداء الرياضيين في كل لحظة من الموسم، سواء كان في التدريب أو المنافسة.
تحسينات في تشخيص الإصابة والتكهن التوقع بها من خلال التقنيات الطبية مثل المقاومة الحيوية bioimpedance، والتصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي العالي الدقة، والموجات فوق الصوتية.
تحسين وتطوير علاجات جديدة مثل البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) أو الخلايا الجذعية من أجل تعافٍ أكثر فاعليةً وتقليل حالات الانتكاس.
نقوم بتطويرالتكنولوجيا التي تحتوي التنوع بين الواقع الافتراضي حتى تقصير فترات التعافي و المراقبة عبر الحاسوب لتحليل النشاط الحيوي .
وضع بروتوكولات مركبة ومتعدّدة التخصصات لتقدير الوقت اللازم قبل العودة إلى التدريب بسبب مرض أو إصابة رياضية.
في عالم تنافسي من هذا القبيل -حيث تزداد التدريبات والمباريات حجمًا وكثافةً باستمرار- من واجبنا أن نرعى ونحمي الصّحة العامّة للاعبينا وفرقنا. إن إمكانية فهم عوامل الخطر التي تتسبّب في التّعرض لأمراض أو إصابات رياضية معيّنة تسمح لنا بتقليل تأثيرها والمساهمة في تحسين الأداء الفردي والجماعي.
يلجأ هذا القسم إلى استخدام الطب الرياضي، والعلاج الطبيعي، والتغذية من أجل البحث وتطوير أحدث الحلول لتحسين ركائز عملنا الأربعة، وهي: الوقاية، والتشخيص، والعلاج، و(العودة إلى اللّعب). (سواء كان في التدريب أو المنافسة).
نركز اهتمامنا على إصابات العضلات والأوتار على وجه الخصوص؛ نظرًا لأنها الأكثر شيوعًا على نطاق الرياضات الجماعية، بالإضافة إلى إصابات الرباط الصليبي الأمامي؛ نظرًا لأهميتها من حيث فترة التوقف عن اللّعب وتأثيرها على اللاعبين الشباب.